الجمعة، 27 أبريل 2018


الكتاب: البحر المديد في تفسير القرآن المجيد
المؤلف: أبو العباس أحمد بن محمد بن المهدي بن عجيبة الحسني الأنجري الفاسي الصوفي (المتوفى: 1224هـ)هو كتاب فريد فى بابه، ولم ينسج أحد على منواله، تشوف له أرباب القلوب والأحوال طويلا، سلك فيه صاحبه مسلك العلماء الراسخين فى تفاسيرهم، وزاد عليهم بما يذكره من معان إشارية دقيقة، استشفها من آيات القرآن، الذي لا تنقضى عجائبه ولا يخلق على كثرة الرد.
حفل هذا التفسير بالأحاديث والآثار، وتناول القراءات القرآنية وتوجيهها، واشتمل على مسائل الفقه والأصول، وجمع الكثير من القضايا اللغوية واللطائف الأدبية. وتميز بحسن الترتيب، وحلاوة العبارة، ودقة التصوير، وسهولة الأسلوب.
ومن أهم ما يميز هذا التفسير هو هذه المعاني الإشارية، التي بسط المفسر الحديث فيها عن آداب السلوك، والمقامات كالإخلاص، والصدق، والصبر، والورع، والزهد، والرضا، والتوكل، والشكر، والحب، والكشف، والإلهام، والكرامات ... وغير ذلك مما يطول ذكره، وقدّم لنا ابن عجيبة من خلال هذه الإشارات منهجا تربويا صوفيا إسلاميا متكاملا، يسلكه من أراد أن تصفو روحه وتزكو نفسه ويحيا قلبه، ويحظى بنور معرفة الحق تعالى.
عدد الاجزاء   5

التحميل من الراوبط ادناه

الثلاثاء، 17 أبريل 2018

الجمعة، 13 أبريل 2018

العنوان الابتلاء علمني ..
المؤلف هناء بنت عبدالعزيز الصنيع
نبذة عن الكتاب
في الحياة نتعلم .. حينا عندما نتأمل .. وحينا عندما نتألم .. وكذلك عندما نجرب .. وأحيانا عند النعم .. وأخرى عند النقم .. كلها تعلمنا دروسا وحِكما .

الثلاثاء، 3 أبريل 2018


عنوان الكتاب:  فضل علماء المسلمين على الحضارة الأوربية pdf


المؤلف: الدكتور عز الدين فراج 


الطبعة: الأولى 2002 م


عدد الصفحات: 311


حجم الكتاب : 28.5 ميغا



حول الكتاب
الحضارة الإسلامية حضارة عالمية قامت على أساس إيمانها بالله ونفورها من التعصب الديني، واحترامها لكل الأديان الأخرى.
 والحضارة الإسلامية ذات طابع مميز آخر يجمع بين الدين والدنيا، وبين الروح والمادة، واستطاع أهلها أن يزاوجوا بين تعاليم الدين والبحث العلمي التجريبي، وكان الخلفاء يحترمون الفكر البشري، ولا يفرضون حواجز على الإبداع والابتكار .. لا فرق فيه بين عربي وأعجمي أو أسود أو أبيض.
 وفي ذات الوقت كانت أوربا في ظلام دامس، يحاكم رجال الكنيسة العلم والعلماء، ويضطهدون كل صاحب رأي جديد، ولا تخفى محاكم التفتيش على أحد.
 فكانت الحضارة الإسلامية بمثابة المنقذ لكل البشرية من هذا التيه والضياع بما تملكه من مواهب متنوعة تبدو في حيويتها المتجددة وقدرتها على البقاء مما جعلها تخرج من حدودها الضيقة إلى حدود واسعة مترامية الأطراف تشمل شعوبا كثيرة وأجناسا متباينة، تعيش تحت لواء عقيدة واحدة.. وهذا ما جعلها حضارة عالمية نبعت منها الحضارة الأوربية الحديثة.

 التحميل من هنـــــــــــــــــــا